حشرات بالشيكولاتة
افتتح في لندن أول مطعم من نوعه للوجبات الغرائبية، ويستقبل المطعم الزبائن الرا***ن في (التحرر) من كل ما هو كلاسيكي في الوجبات اليومية، حيث بإمكانهم طلب طبق من الأفاعي مع شوربة التمساح، أو صينية من الحشرات المقلية أو ما شابه ذلك. والمطعم الجديد من بنات أفكار شاب يبلغ 26 سنة ويدعى تود دالتون، وهو في الأصل طباخ ماهر، لكنه لم يخض تجربة طبخ الحيوانات الغريبة من قبل. وهو يقول إن الدافع وراء المطعم الغريب يكمن في الرغبة في استثمار هوايته المتمثلة في جمع الحيوانات وتربيتها في حديقة حيوانات مصغرة في منزله، وبهذا يجمع بين الهواية والربح المادي. ومن أشهر الوجبات التي يقدمها دالتون للزبائن المرموقين طبق الحشرات المغطاة بالشكولاتة وشرحات الضفادع
مات زوجها. . فعاشت مع هيكله العظمي
اكتشف شاب بلجيكي أن جدته البالغة 84 عاماً تعيش مع الهيكل العظمي لجده من شهور طويلة. وكانت الجدة اعتادت على إبلاغ الأقارب والأهل بأن زوجها في رحلة إلى القرية التي نشأ فيها، مخفية حقيقة أنه مات وأن جثته موجوده في غرفته. وكان الشاب عثر على بقايا قدم جده بمحض المصادفة عندما جاء لزيارة جدته، حيث كانت القدم ملقاة على السلم بسبب قيام الجرذان بسحبها على ما يبدو، وعندما فتش الشاب المنزل وجد بقايا الهيكل العظمي على سرير الجد الميت، ناقصة بعض الأجزاء التي يبدو أن الجرذان قد سحبتها إلى أماكن أخرى. ولم يجد الحفيد ما يفعله تجاه جدته، غير أن زوجته مصرة على رفع دعوى ضد جدة زوجها، حيث تعتزم مطالبة السلطات بإلحاقها في مصحة الأمراض العقلية. • يكولاتة، وشرحات الضفادع. •
قطة تسافر بلا جواز سفر
تمكنت قطة فضولية من السفر من بريطانيا إلى فرنسا من دون علم أهل البيت الذي تعيش فيه. . وقد بدأت الحكاية عندما كان جيران السيدة جاين مينلي يستعدون للسفر بسيارتهم الخاصة إلى فرنسا، فقامت القطة بالتسلل بين أغراض السفر من دون أن يشعر بها أحد، ولم يتم اكتشافها إلا بعد أن وصلت العائلة إلى نقطة الحدود حيث أصرت السلطات الفرنسية، وكما هو معروف، على مشاهدة جواز السفر الخاص بالقطة، والذي يتضمن شهادة خلو من الأمراض المعدية، ما وضع الأسرة في مأزق. وفوجئت مينلي عندما تلقت اتصالاً من فرنسا يفيد بأن قطتها موجودة هناك، فسارعت إلى حجز تذكرة للسفر فوراً واستعادة القطة المغامرة. ?
المخلوق العجيب شبيه الانسان
ما حصل في سنة 1918..حيث كان الجيولوجي السويسري "فرانسوا دي لوي " يطوف مع أفراد بعثته في كولومبيا بأمريكا الجنوبية حيث اعترض طريقهم مخلوقان غامضان لذكر وأنثى بدا عليهما الوحشية والميل لاستخدام العنف تجاه أفراد البعثة .. وبسرعة اخرج فرانسوا مسدسه وأطلق عليهما النار .. فقتلت الأنثى بينما تمكن الذكر من الفرار .
والتقط فرانسوا صورة لجثة ا لمخلوقة الوحشية ، ويقدر طولها بحوالي مترين .. ويرى الباحثون من خلال الصور أن مقدمة الرأس وشكل الفك والأسنان تشير إلى أن ذلك المخلوق لنوع متقدم من الغوريلا عاش في أمريكا اللاتينية وله ملامح الإنسان وهو ما يسمى (Pithecanthropus erectus) بينما رأى آخرون أن الصورة لفرد باق من سلالات الإنسان البدائي التي كانت تعيش في أمريكا اللاتينية من نوع (Pithecanthropus) ، لكنه في النهاية لم يستطع أحد أن يحدد صفة هذا المخلوق بشكل قاطع ..